معرفة ماهیة المدعین الزائفین في القرون الوسطی من تاریخ إیران (القرنان 4-9ق)
نویسندگان:
زینب عباسی رمی
،
امامعلی شعبانی
،
مقاله نشریه: التاریخ والحضارة الاسلامیة رؤیة معاصره » سال 2023 شماره 4
چکیده:
الملخص تحظى قضية المدعين الزائفين وعلى وجه التحديد طبيعتهم بأهمية كبيرة في فهم تاريخ تطورات إيران. وفي هذا الإطار فان الدراسة هذه واعتمادا منها على الأسلوب الوصفي التحليلي وبإثارتها سؤال جوهري مفاده ما هي طبيعة المدعين الزائفين للنبوة والإمامة والمهدوية في القرون الوسطى لتاريخ إيران (القرن الرابع حتى التاسع للهجرة)، وصلت إلى نتيجة تفيد بأن جغرافية إيران المترامية الأطراف في القرون الوسطى الإسلامية وعراق العرب وعراق العجم وخراسان الكبير، كانت في المقام الأول منشأ المدعين الزائفين والداعمين لهم وهذا الأمر يعود إلى الأرضية والظروف السياسية والاجتماعية والاقتصادية السائدة على تلك المناطق. ان المدعين الزائفين ينتمون إلى التجمعات الحضرية أولا ثم إلى التجمعات القروية وذلك في جانب أصلهم الاجتماعي، وهذا الأمر يمكن تحليله من منظار التعارض بين الأضلاع الثلاثة وهي المدينة والقرية والعشائر. أضف إلى هذا فان حكم النسيج القبائلي-العشائري للسلطة على قسم كبير من تاريخ تلك القرون كان بمقدوره ان يترك تأثيره على طبيعة المدعين الحضريين والقرويين وأتباعهم- إلى جانب الإمكانيات والقدرات الفكرية للتجمعات الحضرية والقروية -. في الجانب الطبقي والمهني فان المدعين الزائفين كانوا ينتمون في المقام الأول إلى العلماء وخاصة علماء الطوائف الدينية ثم إلى الطبقات الأخرى في المجتمع مثل القضاة والحكام وكذلك بعض الطبقات العامة، وخرجوا من رحم تلك الطبقات. أما القاعدة الاجتماعية ولما كانت تمتلك القدرات العامة فإنها كانت تسيطر على الأمور والتوجيه الديني والفكري للعامة والمجتمع الإيراني في القرون الوسطى من تاريخ إيران.
الملخص تحظى قضية المدعين الزائفين وعلى وجه التحديد طبيعتهم بأهمية كبيرة في فهم تاريخ تطورات إيران. وفي هذا الإطار فان الدراسة هذه واعتمادا منها على الأسلوب الوصفي التحليلي وبإثارتها سؤال جوهري مفاده ما هي طبيعة المدعين الزائفين للنبوة والإمامة والمهدوية في القرون الوسطى لتاريخ إيران (القرن الرابع حتى التاسع للهجرة)، وصلت إلى نتيجة تفيد بأن جغرافية إيران المترامية الأطراف في القرون الوسطى الإسلامية وعراق العرب وعراق العجم وخراسان الكبير، كانت في المقام الأول منشأ المدعين الزائفين والداعمين لهم وهذا الأمر يعود إلى الأرضية والظروف السياسية والاجتماعية والاقتصادية السائدة على تلك المناطق. ان المدعين الزائفين ينتمون إلى التجمعات الحضرية أولا ثم إلى التجمعات القروية وذلك في جانب أصلهم الاجتماعي، وهذا الأمر يمكن تحليله من منظار التعارض بين الأضلاع الثلاثة وهي المدينة والقرية والعشائر. أضف إلى هذا فان حكم النسيج القبائلي-العشائري للسلطة على قسم كبير من تاريخ تلك القرون كان بمقدوره ان يترك تأثيره على طبيعة المدعين الحضريين والقرويين وأتباعهم- إلى جانب الإمكانيات والقدرات الفكرية للتجمعات الحضرية والقروية -. في الجانب الطبقي والمهني فان المدعين الزائفين كانوا ينتمون في المقام الأول إلى العلماء وخاصة علماء الطوائف الدينية ثم إلى الطبقات الأخرى في المجتمع مثل القضاة والحكام وكذلك بعض الطبقات العامة، وخرجوا من رحم تلك الطبقات. أما القاعدة الاجتماعية ولما كانت تمتلك القدرات العامة فإنها كانت تسيطر على الأمور والتوجيه الديني والفكري للعامة والمجتمع الإيراني في القرون الوسطى من تاريخ إيران.
معرفة ماهیة المدعین الزائفین في القرون الوسطی من تاریخ إیران (القرنان 4-9ق)
1/1/2023 12:00:00 AM
منهج الفاضلین فی معرفة الأئمۀ الکاملین
نویسندگان:
سعید توکلی
،
محمد بن اسحاق حموی(فاضل الدین ابهری)
،
کتاب: - 1389
کتابشناسى نهایه الارب فى معرفه انساب العرب
نویسنده:
محمود حیدری آقایی
،
مقاله نشریه: تاریخ اسلام » سال 1381 شماره 2 - تابستان - مسلسل 10
مقتطفات من النظم و النثر العربی فی ایران حتی سقوط بغداد
نویسندگان:
محمود رضا توکلی محمدی
،
سید محمد رضی مصطفوی نیا
،
کتاب: - 1391
دروس فی تاریخ الفقه و ادواره
نویسنده:
جعفر سبحانی تبریزی
،
کتاب: مرکز بين المللی ترجمه و نشر المصطفی (ص) - 1383